للبحث الدقيق يمكنك استخدام البحث المتقدم أدناه

يعتمد البحث السريع على الكلمات الموجودة داخل عنوان المادة فقط، أما البحث المتقدم فيكون في كافة الحقول المذكورة أعلاه

شكر وتقدير في ختام احتفالية اللغة العربية

  • منظمة المجتمع العلمي العربي

  • ما تقييمك؟

    • ( 3.5 / 5 )

  • الوقت

    09:50 ص

  • تاريخ النشر

    26 ديسمبر 2021

يسر "منظمة المجتمع العلمي العربي" شكر كل من استجاب لنداء المشاركة في احتفاء المنظمة باليوم العالمي للغة العربية، وأرسل مقالا أو كتب تعليقاً أو شعر بأهمية الاهتمام باللغة العربية.

لقد أسعدنا ما لمسناه من اهتمام ومحبة وفخر وحنين للغتنا العربية، وذلك من خلال العدد الكبير من المقالات التي وصلتنا وما جاء فيها، وما زالت تصلنا.

لقد كان طلبنا في النداء هو مقالات تخص اللغة العربية "العلمية"، ولكن ما وصلنا في هذا الموضوع من مقالات كان قليل.

وقد نشرنا عددا من المقالات خارج تخصص اللغة العربية العلمية، ونعتذر من الذين لم ننشر مقالاتهم.

في الختام، احتفالنا جميعا باللغة العربية هو تنشيط لجهودنا المستمرة في "العمل" من أجل مستقبلنا ونهضتنا التي من أهم مقوماتها "اللغة العربية"، وكل منا على ثغر يجب عليه سدّه وحمايته من موقعه قدر استطاعته، خاصة في مجال التعليم والإعلام. يجب علينا جميعا أن نعدّ العدة ونعمل أكثر مما نتكلم، وأن نترجم عواطفنا إلى أفعال على أرض الواقع، ونصدق مع الله ومع أنفسنا ..

  • دعم العربية ليس بكثرة مديحها، بل بكثرة استخدامها في بيوتنا وفي كل مكان.
  • دعم العربية بالحرص على التحدث بها بشكل صحيح.
  • دعم العربية في الحرص على تعليمها لأبنائنا، وحرصنا على تعويدهم القراءة والكتابة والتحدث بها. 
  • دعم العربية في تطوير مناهج التعليم والتدريس بها في كل المواد وكل مراحل التعليم.
  • دعم العربية في اعتمادها في مراسلاتنا ومعاملاتنا في أسواقنا ودوائر الحكومة والشركات.

 

  رعاكم الله ورعى اللغة العربية

 

البريد الإلكتروني: info@arsco.org​

 


اللغة العربية عبر موقعنا


يسعدنا أن تشاركونا أرائكم وتعليقاتكم حول هذهِ المقالة عبر التعليقات المباشرة بالأسفل أو عبر وسائل التواصل الإجتماعي الخاصة بالمنظمة

 

     

هذا والموقع يساعد المؤلف على نشر إنتاجه بلا مقابل من منفعة معنوية أو مادية، شريطة أن يكون العمل متوفراً للنسخ أو النقل أو الاقتباس للجمهور بشكل مجاني. ثم إن التكاليف التي يتكبدها الموقع والعاملون عليه تأتي من مساعدات ومعونات يقبلها الموقع ما لم تكن مرتبطة بأي شرط مقابل تلك المعونات.

ترخيص عام

الموقع قائم على مبدأ الترخيص العام للجمهور في حرية النسخ والنقل والاقتباس من جميع المحتويات والنشرات والكتب والمقالات، دون مقابل وبشكل مجاني أبدي، شريطة أن يكون العمل المستفيد من النسخ أو النقل أو الاقتباس متاحا بترخيص مجاني وبذات شروط هذا الموقع، وأن تتم الاشارة إلى منشورنا وفق الأصول العلمية، ذكرا للكاتب والعنوان والموقع والتاريخ.

مواضيع ذات علاقة

2 التعليقات

  • عبد المالك بيكي29 ديسمبر, 202111:02 ص

    لا يستقيم الظل والعود اعوج

    بسم الله الرحمان الرحيم .بادئ ذي بدء احيي جميع القائمين على هذه المجلة وكذلك القراء ..تعليقي باختصار شديد هو:حتى تنجح اي فكرة او مشروع لا بد له من قرار سواء اكان سياسيا اواجتماعيا وعليه فالنهوض بلغة الضاد يبدأ من اعلى سلطة في الدولة ثم ياتي الاشهار لهذا المشروع في جميع وسائل اعلامها وفي منتدياتها وفي مدارسها وفي جميع مناحي البلاد وتنصب لجان تسهر على تنمية هذه الفكرة وانجاح هذا المشروع وترغب الناس فيه بداية بالمثقفين ثمياتي دور العامة وتحبب الناس بابراز محاسن اللغة العربية وانها ليست لغة عقيمة كما يدعي البعض وانها تصلح للشعر والرثاء والبكاء على الاطلال ..يقول حافظ ابراهيم في رثاء اللغة العربية ...رموني بعقم في الشباب وليتني ***عقمت فلم اجزع لقول عداتي ..وبعد ابيات عديدة يختم قصيده بالقول ..انا البحر في احشاءه الدر كامن ***فهل سالوا الغواص عن صدفاتي .اذن اخواني الكرام فاغتنا العربية هي بحر فعلا لكنها بحاجة الى غواصين وغواصات لاخراج الكنوز والمكنونات وعرضها للناس علهم يجدون فيها ما يشفي الغليل ...وفي الاخير اقول لو كانت لغتنا غير صالحة لما كانت لسانا عربيا مبينا لكتاب الله العزيز الحكيم فعذرا للغة الضاد وعذرا لمن قرأ ومر مر الكرام ...شكرا.

    رد على التعليق

    إرسال الغاء
  • Arsco 29 ديسمبر, 2021 01:53 م

    صدقت

    نعم، صدقت الأمر يحتاج لقرار سياسي واجتماعي. الاجتماعي يكون بالوعي الجمعي والضغط على متخذي القرار، ورفض كل ما من شأنه اضعاف اللغة العربية في نفوس أبنائها، وحرص الآباء والأمهات على المحافظة على الهوية واللغة، وعدم ادخال الأبناء للمدارس التي تعلم بلغات أجنبية. لابد لمجالس النواب والشورى وكل ما يسمى بالسلطة التشريعية من القيام بدورهم في دعم اللغة العربية والمحافظة على هوية المجتمعات وتراثها الإنساني والثقافي. وعلى الحكومات عدم التنازل عن كرامة شعوبها تحت أي ضغط أجنبي، وليس هناك إهانة أكثر من التخلي عن اللغة والهوية.

    رد على التعليق

    إرسال الغاء

أضف تعليقك

/* Whatsapp Share - 26-6-2023 */